الطباعة قبل التصوير الفوتوغرافي

الفائز بجائزة "كتاب العام" من مجلة أبولو 2016.

إصدار بارز - مزين بشكل جميل بأكثر من 300 مطبوعة من مجموعة المتحف البريطاني الشهيرة - يتتبع تاريخ صناعة المطبوعات منذ بداياتها الأولى حتى وصول التصوير الفوتوغرافي.
كانت طباعة الصفائح النحاسية، التي تطورت جنبًا إلى جنب مع اختراع جوتنبرج للحروف المتحركة، تجارة ضخمة توظف الآلاف من الناس، وتهيمن على إنتاج الصور لمدة أربعة قرون تقريبًا في جميع أنحاء أوروبا. ظلت تقنياتها وتأثيرها مستقرين للغاية حتى القرن التاسع عشر، عندما حلت محل هذا العالم تقنيات جديدة، وكان التصوير الفوتوغرافي أهمها على الإطلاق.
يتناول كتاب "الطباعة قبل التصوير الفوتوغرافي" الأهمية التي لا مثيل لها لصناعة الطباعة في عصرها الذهبي، ويتضح ذلك من خلال مجموعة المطبوعات المتميزة في المتحف البريطاني. ومن المتوقع أن يكون هذا الكتاب الفريد والمهم مرجعًا رائدًا في مجال دراسات الطباعة، وسوف يكون ذا أهمية لأي شخص مهتم بهذا العصر من تاريخ الفن.

جدول المحتويات

الجزء الأول: إنتاج المطبوعات – المواد والتقنيات / قدرة الطباعة على ألواح النحاس / التكاليف والربحية / الحروف واللغة والنص / الرقابة والامتيازات والضرائب والترويج / النسخ / إعادة الطباعة / التلوين / الصفحات الفردية والأزواج والمجموعات / رسم الكتب / بقاء المطبوعات وفقدانها

الجزء الثاني: تجارة المطبوعات الأوروبية – تاريخ موجز للفترة / المشاركون / صانع المطبوعات / الرسام والمصمم / الناشر – التمويل والإنتاج والتوزيع / الرعاية / صناعة المطبوعات غير التجارية / بائع المطبوعات / التسويق والإعلان والاشتراكات / المشتري / المطبوعات الرخيصة والتجارة في الشوارع والباعة الجائلين

الجزء 3: استخدام وفهم المطبوعات – التنوع / العرض والتخزين / التجميع / المعرفة والأدب / فهم المطبوعات / التسلسل الهرمي لتقنيات الطباعة

خاتمة – الطباعة في القرن التاسع عشر – وصول التصوير الفوتوغرافي